
عندما يأتي الصيف ترتفع الحرارة، فيبحث الإنسان عن أماكن متوازنة لتخفيف الضغط لكي ينتعش ويجدد طبيعة جلده ويحيى حياة مبنية على الهدوء والراحة النفسية… فمن الطبيعي أن يتأقلم الإنسان مع كل وضعية وضعية حتى ينسى رتابة الوضع ، فالإنسان مادة وروح لا بد له من ملء كل لحظة من لحظات حياته بما يناسب ويتماشى مع تركيبة الحركة التكتونية للكون وإلا سيضيع بين دوامة التقلبات المناخية بشكل لا يعلم نتائجها إلا الخالق الرحمان .اغتنموا الفرص واستمتعوا بحلاوة مناخ الصيف .
Share this content: