
من يقرر ما يُقرأ هو من يحدد ما يُفكّر فيه، وما يُتخيّل، وما يُحلم به.ولهذا فإن معركة “القراءة” هي دومًا معركة حرية.
حرية أن نخطئ، أن نُصدم، أن نُراجع أنفسنا.ومن هنا، فإن الدفاع عن حرية القراءة هو دفاع عن الحق في أن نكون… لا نسخًا منسّقة.
ملاحظة : قال المسيح عليه السلام “فتشوا الكتب”
وكل من نحن عليه اليوم من أزمات واشكاليات لأننا لا نفتش الكتب ..نحن فقط نتوارثها كما نتوارث الحقل والحمار
سلوى ادريسي والي
Share this content: