
قصيدة تروى عن عجل
تكتب على عجل
تنشر على عجل
تفهم على عجل لا تشبه قصيدة نزار ولا مطر
ولا تقرأ كي يصفق البشر
ولا شردمة ممن حضر
ولا تهتم لا بمن عاب ولا بمن شكر
ولا من غاب عن الأمسية الشعرية ولا من حضر
ولا تبالي برنات عود ذاك السمر
تحكي عن كل أوجاع و أحزان بني البشر
وعن فضائح الخلق بلبوس الحشمة والوقر
و عن من باعوا الناس الوهم المنتظر
وعن صاحبهم عنترة بن شداد بن قراد
لما سقط سقطته وانهزم
وظلت عبلة في قبيلة بني عبس تترقب قدوم الفارس المغوارولكن سيفه قد انكسر
قد انكسر.
وانكسر..

Share this content: