
وكأن جبران يحاكي ما يحاكيه من هكذا مواقف في عوالم الكتابة “لبيك للخطر حينما يناديني..!!
ما مضى تحكي عنه بصدق تام الصورة الشخصية المتواضعة، عندما كنت أحاول بإستمرار مع مضاعفة الجهد لحرق المراحل، لأتعلم فن الإبداع الكتابي. فما هو بمثل موقفي، فتنتظره مواصلة المحولات، و ربط الصلة الواجبة الطيبة مع الورق و القلم. و تبرز ما تحس به أو تقوم بإنشاء خاطرة أو تألف قصة من خيالك الشارد تفكيره أو تقوم بنقل صور من الواقع الحقيقي المعاش. فالمواضيع كثيرة، فقط عليك؛ إضافة لمسة فنية من ابتكاراتك الأسلوبية بالقديم و الحديث معآ. بإختصار حلو مذاقه المنعش لروح المحبين لركب سفينة المغامر الفريد من نوعه. يحكي عن البعض من الفترات الزمنية المتباعدة، بسابق السنوات القليلة الماضية. ما قل و دل، ينبهني إلى كتابة الصلوات الكثيرات أناء الليل و أطراف النهار على سيد الأولين و الآخرين محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم تسليمآ كثيرآ ، و على آله و أصحابه و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. آمين و الحمد لله رب العرش الكريم .فالسلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته لأعز الأصدقاء المميزين و الصديقات العزيزات علينآ بدرجة مئوية كبيرة. أيمنا تواجدت إقامتكم بالعالم العربي و الإسلامي الكبير ،و بباقي القارات الخمس بالعالم، من تلميذكم الصغير جدآ. يقيم بمدينة العرائش بشكل دائم. تقع بالجهة الشمالية الغربية من تراب وطننا الحبيب بالمملكة المغربية الشريفة .بلد العلم و المعرفة و الثقافة المتنوعة بإمتياز قل نظيره مقارنتآ مع بقية الأمم جميعهآ ..!!
Share this content: